من قلب السودان، وسط ظروف الحرب والنزوح، بدأ أحمد تبن رحلته بشغف لا يُقهر تجاه التقنية والتعليم. خلال سنوات قليلة فقط، أنشأ مبادرات غيّرت حياة الآلاف، وواصل بناء منظومة تمكّن المجتمعات من التعلم والعمل والتطور. هذه الصفحة تحكي قصة الانطلاق، التحدي، والرؤية.
أحمد تبن هو مطوّر تقني ومبادر مجتمعي سوداني، بدأ مسيرته من لا شيء في 2017 وسط تحديات النزوح والظروف الاقتصادية. اليوم، يقود أحمد منظومة متكاملة تشمل مشاريع في التعليم، التجارة، التقنية، والاستشارات. من أبرز إنجازاته: نتعلم برانا، شركة سناد، Skoolna، Bloom Techno، وكنوزنا. يؤمن بأن المستقبل يُصنع بالتعليم والعمل المستقل والتقنية المفتوحة.
تأسيس مبادرة نتعلم برانا كحراك تعليمي بديل لإرشاد وتوجيه الشباب في السودان.
إطلاق شركة سناد لتوفير التدريب العملي في التصميم والبرمجة والمبيعات، ومساعدة الشباب في بناء مستقبل مهني.
تأسيس Bloom Techno في الإمارات كمزود خدمات تقنية واستشارية متكاملة تدعم ريادة الأعمال والتعليم الرقمي.
إطلاق ExabyteHub لتقديم خدمات النطاقات والاستضافة السحابية للشركات الصغيرة والمتوسطة في المنطقة.
تأسيس كنوزنا كسوبرماركت ومنصة إلكترونية لدعم المنتجات السودانية والمحلية وربط التجار بالمجتمع.
إطلاق Skoolna كمنصة تعليمية مجتمعية قائمة على التحديات، تساعد الشباب على التعلم والتوظيف من أي مكان.
بعض مما شاركني به المتدرّبون أو المتابعون بعد تجربتهم مع برامجي أو محتواي
"أستاذ أحمد، زنا لو ما شكرتك على كل شي على الأقل بس حبيت أشكرك على فيديوك الأخير في قروب التسويق بالعمولة. طبّقت الكلام حرفياً، صحيح إني عذبتك بالأسئلة ولكن الحمدلله بعد تقريباً 3 أسابيع وصلتني أول عمولة. ما كنت أتخيل إنه ممكن أبدأ بالبساطة دي. شكراً من القلب 🙏"
"لما اشتغلت تحت إشرافك في برنامج التدريب، تعلمت أشياء ما لقيتها لا في الجامعة ولا في الكورسات. أسلوبك المباشر اداني ثقة في نفسي، واليوم بشتغل على أول مشروع لي كفريلانسر."
"أستاذ أحمد، والله أنا بدأت من لا شيء. مجرد متابعة لصفحتك وقراءة منشوراتك، ومن أول بوست فهمت إني لازم أتحرك. اشتغلت على صفحة برودكت **** اللي اتكلمنا فيها والحمد لله بعتها فعلاً. ربنا يوفقك دايما."
"ما اشتغلت معاك مباشرة لكن التوجيهات اللي كتبتها في تحدي التوظيف غيرت طريقة تفكيري. بديت أرتّب حياتي، وحالياً في أول تدريب حقيقي لي مع شركة إماراتية عن بُعد. شكراً على كل نصيحة و حرف كتبته."
سواء كنت تبحث عن شراكة، توجيه، تدريب، أو تعاون تقني وتجاري — أنا جاهز أشاركك خبرتي، وأفتح لك الباب من حيث انتهيت أنا.
تواصل معي الآن وابدأ خطوتك القادمةإذا كان لديك تعاون، فكرة، أو رسالة شخصية – هذه أفضل الطرق للوصول إليّ.